وعلقت معظم
- كوبا تطالب في الأمم المتحدة بالالتزام العالمي مع القضية الفلسطينية| 1
- بوتين يوقع "استقلال" القرم| 1
- كوبا تدين في الأمم المتحدة حصار الدول الغربية لاتفاق ضد العنصرية وغيرها من أشكال التعصب| 1
- رئيس البرلمان الكوبي يطالب مجددا من الولايات المتحدة باطلاق سراح الكوبيين الخمسة| 1
- الرعب الذي تقدمه لنا الإمبراطورية| 1
رسالة القائد العام فيدل كاسترو روز ضد الحرب النووية
إن استخدام الأسلحة النووية في أي حرب جديدة ينطوي على نهاية البشرية. هذا ما تكهّن به العالم ألبيرت إينشتاينن الذي تمكّن من قياس قدرتها التدميرية على توليد ملايين الدرجات من الحرارة التي بوسعها أن تبخّر كل شيء ضمن نطاق فعل واسع. الباحث العبقري كان رائداً في تطوير هذا السلاح قبل أن يمتلكه نظام الإبادة النازي.
الإمبراطوريّة من الداخل (الجزء الخامس والأخير)
هناك لحظات يكون فيها ضغط العسكريين شديداً وثابتاً ومتكرراً. تُلمَح صورة رئيس يجد مقاومة وتحدي، كما كان يحدث في روما قديماً عندما أصبحت الإمبراطورية لا تعتمد إلا على قوة جيوشها.
الإمبراطوريّة من الداخل (الجزء الرابع)
حسب استفتاءات عامة، كان اثنان من كل ثلاثة أمريكيين يظنان أنه ليس لدى الرئيس خطة لأفغانستان محددة بوضوح. بل وأن آراء المواطنين كانت منقسمة حول طريقة التحرك.
الإمبراطوريّة من الداخل (الجزء الثالث)
في السنوات الأخيرة من سجنه القاسي، حوّلت الولايات المتحدة نظام الأبارثيد إلى قوة نووية، من خلال تزويده بأكثر من ست قنابل نووية، الهدف منها ضرب القوات الأممية الكوبية من أجل منع تقدمها في الأراضي الناميبية التي كانت جنوب أفريقيا تحتلها. الهزيمة الساحقة التي مني بها جيش الأبارثيد في جنوب أنغولا قضى على ذلك النظام المشين.
الإمبراطوريّة من الداخل (الجزء الثاني)
هذا الجيش، الذي تم تشكيله واستخدامه من قبل وكالة الاستخبارات المركزية “السي آي إيه”، وتدريبه وتنظيمه “كقوة خاصة”، تكوّن على أسس قبليّة واجتماعية منافية للدين ومنافية للحسّ الوطني؛ مهمته مراقبة وتصفية المقاتلين من حركة طالبان وغيرهم من الأفغان، المصنّفين كمسلمين متطرّفين. ليس له أية علاقة
الإمبراطوريّة من الداخل (الجزء الأول)
ُيدهشني الجهل الشائع في ما يتعلق بالمشكلات الحيوية بالنسبة لوجود البشرية، في عصر تتمتع فيه هذه بوسائل اتصال مذهلة ما كان للعقل حتى أن يتصوّرها قبل مائة سنة من اليوم، ويعود بعضها إلى موعد أحدث عهداً كالإنترنيت.
الأسلحة النووية وبقاء الجنس البشري (الجزء الثاني والأخير)
يوم أمس الخميس تمت دعوة البروفيسور المتقاعد من جامعة أوتاوا، ميشيل شوسودوفسكي، للإطلال في برنامج “الطاولة المستديرة” للتلفزيون الوطني الكوبي، حيث شارك إلى جانب مدير مركز الأبحاث حول الاقتصاد العالمي أوسفالدو مارتينيز.
الأسلحة النووية وبقاء الجنس البشري
في المرحلة الراهنة التي يعيشها العالم، حيث يوجد فيه نحو مائتي دولة معترَف بها كدول مستقلة لها الحق بالمشاركة في منظمة الأمم المتحدة –وهو وهم قانوني سخيف-، يتمثل السبيل الوحيد لبعث الأمل في إطلاع الجماهير، بنفس هادئة وعاقلة، على حقيقة أن سكان المعمورة معرّضون لخطر هائل.
أخبار لا تصدَّق
في هذه الساعة، 5:12 عصراً بتوقيت كوبا، تتضاعف الإدانات للانقلاب. أبرز القادة الأمريكيين اللاتينيين وألمعهم، مثل تشافيز وإيفو، يُسمِعون أصواتهم المعبّرة عن أشد الإدانة. منظمة الدول الأمريكية المجتمعة ليس أمامها خيارات. أعضاء هذه المنظمة مغتاظون، وحتى القوارض تحتج، رئيس كولومبيا الجديد قال أنه يدعم كورّيا.
بييداد كوردوبا وكفاحها من أجل السلام
قبل أيام ثلاثة نُشر النبأ الذي أفاد بأن النائب العام الكولومبي، أليخاندرو أوردونجيز مالدونادو، قد أقال السيناتورة الكولومبية المعروفة بييداد كوردوفا وحكم عليها بعدم القابلية لشغل مناصب سياسية لمدة 18 سنة، بزعم ترويجها للقوات المسلحة الثورية الكولومبية وتعاونها معها. أمام هذا الإجراء غير المعهود وبالغ الشدة بحق من تشغل بحكم الانتخاب منصباً في أرفع الهيئات التشريعية للدولة، ليس من خيار أمامها غير اللجوء إلى النائب العام نفسه الذي اتخذ هذا الإجراء.