وعلقت معظم
- كوبا تطالب في الأمم المتحدة بالالتزام العالمي مع القضية الفلسطينية| 1
- بوتين يوقع "استقلال" القرم| 1
- كوبا تدين في الأمم المتحدة حصار الدول الغربية لاتفاق ضد العنصرية وغيرها من أشكال التعصب| 1
- رئيس البرلمان الكوبي يطالب مجددا من الولايات المتحدة باطلاق سراح الكوبيين الخمسة| 1
- الرعب الذي تقدمه لنا الإمبراطورية| 1
أرشيف الوسم: ثورة
الفنزويلتان
ألبارحة تحدثت عن فنيزويلا الحليفة للامبراطورية، حيث بوسادا كاريليس وأورلاندو بوش نظما التفجير الوحشي لطائرة كوبية في الجو، مما أدى إلى موت وانقراض جميع ركابها، بما فيها الفرقة الشبابية للمسايفة التي حصلت على جميع الأوسمة الذهبية في مباراة أمريكا الوسطى والكاريبي التي احتضنتها تلك البلاد، واليوم، عندما تجري الألعاب البان أمريكانية بوادالاهارا يتذكرونها بحزن. ولم تكن فينزويلا بعصر رومولو غايغوس وأندريس ألوي بلانكو، بل وإنما فينيزويلا بفترة رومولو بيتانتكورت الخائن، اللعين، الضار، الذي كان يحسد الثورة الكوبية، حليف للامبريالية، والذي تعاون كثيرا مع الاعتداءات على وطننا. بعد ميامي، كانت تلك الملكية البترولية التابعة للولايات المتحدة المركز الرئيسي للثورة المضادة ضد كوبا؛ أمام التاريخ يقع على عاتقه جزء مهم من المغامرة الامبريالية بهيرون (خليج الخنازير)، من الحصار الاقتصادي والجرائم المرتكبة ضد شعبنا. بهذا الشكل بدأ العصر الوخيم، الذي انتهى باليوم الذي فيه أقسم اليمين هوغو شافيز على “الدستور المحتضر” لما تولى على المنصب وكان يحمل الدستور الرئيس السابق رافائيل كالديرا بيديه المرتجفتين.