-
وعلقت معظم
- كوبا تطالب في الأمم المتحدة بالالتزام العالمي مع القضية الفلسطينية | 1
- بوتين يوقع "استقلال" القرم | 1
- كوبا تدين في الأمم المتحدة حصار الدول الغربية لاتفاق ضد العنصرية وغيرها من أشكال التعصب | 1
- رئيس البرلمان الكوبي يطالب مجددا من الولايات المتحدة باطلاق سراح الكوبيين الخمسة | 1
- الرعب الذي تقدمه لنا الإمبراطورية | 1
أرشيف التصنيف: تأملات الرفيق فيدل
نقد ذاتي كوبي
قررت القيادة الوطنية لاتحاد الشبيبة الشيوعية الإبلاغ عن الإجراء التالي في لحظة انتهائها من تطبيقه:
الطغيان العالميمرتكزات “آلة القتل”
أولئك الذين أسسوا الأمة الأمريكية الشمالية لم يكونوا ليتصوروا بأن ما أعلنوه آنذاك إنما حمل في كنهه، على غرار أي مجتمع تاريخي آخر، بذور تحولها الذات
الرب الكريم حَفظَني من بوش
م يصرّح بذلك في كنيسة رؤوفة. على غرار ما فعل في ويست بوينت، حيث أطلق عبارته الشهيرة عمّا يجب أن تتوقعه عشرات الأركان المظلمة في العالم، تحدث هذا الرجل في أكاديمي
رد أبيّ
الى الأحداث بوتيرة لا تصدَّق. في بعض الأحيان يقع العديد منها على نحو متزامن. يشعر المرء بالرغبة، بل والحاجة، للتعليق على أحدها نظراً للأهمية التي يكتنزها ولقيمته كنموذج. إنني لا أتكلم اليوم عما حدث في جنيف، والذي اعتُبره نصراً ثورياً جديراً للعالم الثالث. إنما سأتكلم عن رد كوبا على استنتاجات مجلس العلاقات الخارجية للاتحاد الأوروبي، والذي نُشر يوم الجمعة الماضي، الموافق الثاني والعشرين من حزيران/يونيو، على الصفحة الأولى من جريدة “غرانما”.
تأمُّل في التأملات
إذا ما كانت التأملات مقتضبة، فإن أنفع ما فيها هو تمكُّن المائة واثنتي عشر وسيلة صحفية أجنبية المعتمدة في بلدنا التي تتلقاها مسبقاً من نشر أجزاء هامة من نصها؛ وإذا ما كانت مطوّلة فإنها تسمح لي التعمُّق قدر ما أشاء في مفاهيم محددة أرى بأنها هامة لكي يتوفر لشعبنا، وهو العامل الرئيس أمام أي عدوان، ولبلدان أخرى تعيش ظروفاً مشابهة، عناصر لإصدار حكمها في رؤية لأشياء. وتشكل هذه المعضلة بالنسبة لي أمراً محيّراً أشبه ما يكون
كفاح فيلما
فيلما توفيت. كون هذا النبأ متوقعا لم يحل دون شعوري بقسوته. بدافع احترامي لوضعها الصحي الحرج لم أذكر اسمها أبداً في تأملاتي.
كوبا لن تكون لكم أبداً
آمل ألا يقول أحد بأنني أتهجم على بوش مجاناً. ولا شك بأنكم ستتفهّمون الأسباب التي تدفعني لانتقاد سياسته بشدّة.
محتاج للودّ
الحقيقة أن المكان الوحيد الذي مُنح فيه الودّ لبوش هو ألبانيا، لدرجة أنه بدا له بارداً الاستقبال الذي وجده في بلغاريا، حيث كان عدة آلاف من الأشخاص بانتظاره رافعين رايات الولايات المتحدة.