وعلقت معظم
- كوبا تطالب في الأمم المتحدة بالالتزام العالمي مع القضية الفلسطينية| 1
- بوتين يوقع "استقلال" القرم| 1
- كوبا تدين في الأمم المتحدة حصار الدول الغربية لاتفاق ضد العنصرية وغيرها من أشكال التعصب| 1
- رئيس البرلمان الكوبي يطالب مجددا من الولايات المتحدة باطلاق سراح الكوبيين الخمسة| 1
- الرعب الذي تقدمه لنا الإمبراطورية| 1
إنها ساعة الحساب والمسيرة الموحّدة
إن البلد الذي يحترم نفسه لا يحتاج إلى مرتزقة ولا لجنود ولا لقواعد عسكرية أمريكية من أجل مكافحة تهريب المخدرات ولا لحماية مواطنيه في حال وقوع كوارث طبيعية أو لتقديم التعاون الإنساني لشعوب أخرى.
ليتني أكون مخطئاً
إن إستراتيجية سحب القوات من العراق وإرسالها إلى حرب أفغانستان لمقارعة طالبان خطأ. هناك انتهى الاتحاد السوفييتي. حلفاء الولايات المتحدة الأوروبيون سيبدون مقاومة أكبر يوماً بعد يوم لهدر دماء جنودهم في ذلك البلد.
الإمبراطورية والرجال الآليين
إذا كان الرجال الآليون بين أيدي الشركات العابرة للحدود يستطيعون أن يحلّوا محل الجنود الإمبراطوريين في حروب الغزو، فمن سيكفّ يد الشركات العابرة للحدود عن البحث عن أسواق لأجهزتها هذه؟ وبذات الطريقة التي أغرقت بها العالم بسياراتها التي تتنافس مع الإنسان اليوم على استهلاك الطاقة غير المتجددة، بل وعلى الأغذية التي تم تحويلها إلى وَقود، تستطيع إغراقه أيضاً برجال آليين يحلّون محلّ ملايين العمال في أماكن عملهم.
قضية عادلة للدفاع عنها والأمل بالمضيّ قدماً
يُستشَف من مقالة “ذي نيويورك تايمز” بأن ليس الجميع في مجلس الشيوخ على قناعة بعد بأن الأمر يتعلّق بمشكلة فعلية، تتجاهلها حكومة الولايات المتحدة حتى الآن منذ أن أُقرّت معاهدة كيوتو قبل عشر سنوات من اليوم.
يقول البعض بأن الأزمة الاقتصادية هي نهاية الإمبريالية؛ وربما يحتاج الأمر للتساؤل إن لم تكن تعني شيئاً أسوأ من ذلك بالنسبة لجنسنا البشري.
برأيي أن الأفضل هو التمتع دائماً بقضية نبيلة للدفاع عنها والأمل بالمضيّ قدماً.
القواعد اليانكية والسيادة الأمريكية اللاتينية
لن يغفر التاريخ للذين يرتكبون هذا الغدر بحق شعوبهم، ولا للذين يستخدمون ممارسة السيادة كحجة للتغطية على تواجد القوات اليانكية. عن أي سيادة يتحدثون؟ هل هي السيادة التي حققها بوليفار، سوكري، سان مارتين، أوهيغنز، موريلوس، خواريز، تيرادينتز، مارتيه؟
سبعة خناجر في قلب قارتنا الأمريكية
…الرجال الآليون لا يقومون بإضرابات وهم مطيعون ومنضبطون. لقد شاهدنا عبر التلفزيون آلات تجمع التفاح وغيرها من الفواكه. ينبغي توجيه السؤال للعمال الأمريكيين أيضاً: ماذا سيحل بأماكن العمل؟
جائزة نوبل للسيدة كلينتون
الآن يقوم الانقلابيون بالتحرك في الأوساط الأوليغارشية في أمريكا اللاتينية، والتي لم يعد بعضها يخجل من الحديث، انطلاقاً من مواقع عليا في دوله، عن تأييده للانقلاب، بينما تقوم الإمبريالية بالاصطياد في مياه أمريكا اللاتينية العكرة. إنه بالضبط ما تمنّته الولايات المتحدة عبر المبادرة السلمية، في حين كانت تتسارع المفاوضات لإحاطة وطن بوليفار بالقواعد العسكرية.
الذكرى الثلاثون للثورة الساندينية ومقترح سان خوسيه
غير أن شعب هندوراس هو من سيقول الكلمة الأخيرة. فممثلو المنظمات الاجتماعية والقوى الجديدة ليسوا أدوات بيد أحد داخل البلاد أو خارجها، ويعرفون احتياجات ومعاناة الشعب؛ وقد تضاعف وعيهم ومقاومتهم؛ …
ما يتوجّب مطالبة الولايات المتحدة ب
ما كان لاجتماع كوستاريكا أن يؤدي إلى السلام وما كان بمقدوره أن يحقق ذلك. الشعب الهندوري ليس في حرب، إنما الانقلابيون فقط هم الذين يستخدمون السلاح ضده. هم الذين يجب مطالبتهم بوقف حربهم على الشعب. هذا الاجتماع بين زيلايا والانقلابيين لن ينفع إلا لهزم الرئيس الدستوري معنوياً واستنزاف طاقات الشعب الهندوري.
الرأي العام العالمي يعرف ما حدث في ذلك البلد من خلال المشاهد التي نشرتها التلفزة العالمية، وبشكل رئيسي “تيلي-سور”، الذي بثّ بمصداقية ومن دون أن يضيّع ثانية واحدة وقائع الأحداث التي سُجّلت في هندوراس والخطابات التي تم إلقاؤها والقرارات الصادرة بالإجماع عن الهيئات الدولية بشأن الانقلاب.
مّا يموت الانقلاب وإمّا تموت الدساتير
إذا لم يُعاد مانويل زيلايا إلى منصبه، فإن موجة من الانقلابات تهدد بجرف حكومات كثيرة في أمريكا اللاتينية، أو أن هذه الحكومات ستبقى تحت رحمة العسكريين من اليمين المتطرف، الذين تربّوا على العقيدة الأمنية لمدرسة الأمريكتين، صاحبة الخبرة في التعذيب والحرب النفسية والرعب. من شأنها أن تضعف سلطة حكومات مدنية كثيرة في أمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية. ليست ببعيدة جداً تلك الأزمنة المروّعة.