-
وعلقت معظم
- كوبا تطالب في الأمم المتحدة بالالتزام العالمي مع القضية الفلسطينية | 1
- بوتين يوقع "استقلال" القرم | 1
- كوبا تدين في الأمم المتحدة حصار الدول الغربية لاتفاق ضد العنصرية وغيرها من أشكال التعصب | 1
- رئيس البرلمان الكوبي يطالب مجددا من الولايات المتحدة باطلاق سراح الكوبيين الخمسة | 1
- الرعب الذي تقدمه لنا الإمبراطورية | 1
أخبار تشافيز وإيفو
إذا كانت الأوليغارشية في بوليفيا تصطدم بقائد وقور وصلب كإيفو موراليس، لا بد وأن أعداء الثورة البوليفارية في فنزويلا، الذين كانوا يعلّقون كل آمالهم على الضربة التي يمكن للأزمة الاقتصادية الدولية أن تسددها لهذا البلد، يدركون بأن كفاح تشافيز من أجل الاشتراكية قادر على تجاوز أي عثرة.
التناقضات في السياسة الخارجية للولايات المتحدة
مع أنه يحمل التناقضات المذكورة، الرئيس الأسود، ذو الصحة المجرّبة وآلية العمل وسرعة البديهة، توّج زيارته الأولى للخارج بنتائج سياسية لا تقبل الشك.
فعلاً أنه لا يشبه سلفه بشيء.
لقاء مع باربارا لي وأعضاء آخرين من “التكتل الزنجي”
الكفاح الطويل من أجل المساواة والعدالة الاجتماعية استنار بحياة ومثال مارتين لوثير كينغ، الذي يأسر فكره وإنجازه ملايين الأشخاص في العالم اليوم، وهو برأيي ما يفسّر وصول مواطن زنجي، في لحظة أزمة عميقة، إلى رئاسة الولايات المتحدة
أعضاء الكونغرس السبعة الذين يزوروننا
في شهر أيار/مايو 2000 زارنا وفد آخر من التكتل تقدّمه قائدهُ الرئيسي آنذاك، جيمس كليبورن، عن كارولينا الشمالية، وتكوّن من كل من بيني ثومبسون عن الميسيسيبي، وغريغوري ميكس عن نيويورك. وكان أعضاء الكونغرس هؤلاء أول من تلقّى من جانبي استعداد كوبا لتخصيص عدد من المنح لشبان متدني الدخل بهدف دراسة الطب في بلدنا، يقوم باختيارهم “التكتل الزنجي في الكونغرس”. اقتراحاً مشابهاً عرضناه على المنظمة غير الحكومية “رعاة من أجل السلام”، برئاسة القسيس لوشيوس ووكر، التي أرسلت أوائل الطلبة إلى المدرسة الأمريكية اللاتينية للطب.
عندما شدّدت إدارة بوش الضغوط والتحركات المعادية لكوبا في ما يتعلق بسفر أشخاص يخضعون لقانون الولايات المتحدة، توجّه أعضاء من “التكتل الزنجي في الكونغرس” إلى وزير الخارجية آنذاك، كولين باول، وتمكنوا من تأمين الإجازة التي تسمح بصورة قانونية للشبان الأمريكيين بمواصلة دراستهم للطب في كوبا، والتي كانوا قد بدأوا بها.
التسليم بالواقع
ليس من الضروري التأكيد على ما قالته كوبا دائماً: لا نخشى الحوار مع الولايات المتحدة. ولا نحن بحاجة أيضاً للمواجهة من أجل الوجود، كما يفكر بعض الحمقاء؛ إننا موجودون لأننا نؤمن بأفكارنا ولم نخشَ أبداً الحوار مع الخصم. إنها الطريقة الوحيدة للحرص على الصداقة والسلام بين الشعوب.
لماذا تُستثنى كوبا؟
من سيتحمل وزر هذه المسؤوليات؟ من هم الذين سيطالبون الآن باستثنائنا؟ أليس هناك إدراك يا ترى بأن زمن الاتفاقيات المستثنِية لشعبنا قد ولّى منذ حين؟ ستكون هناك تحفظات كثيرة في هذه الوثيقة التي يوقّعها رؤساء دول، لكي يُفهَم أنه بالرغم من التعديلات المحرزة في مناقشات قاسية، هناك أفكار غير مقبولة بالنسبة لهم.
أغنية أوباما
إن هذه الأزمة مرتبطة بشكل وثيق بالنظام الرأسمالي، إنتاجاً وتوزيعاً. نموذجه الرئيسي، الولايات المتحدة، تعرضت لأزمتين كبيرتين على مدى تاريخها ضربتا اقتصادها لفترات تجاوزت العشرين سنة. هذه هي الثالثة، ولن تخرج منها إلا بشكل بطيء جداً. وهذا الأمر تعرفه أوروبا انطلاقاً من تجربة ذاتية مريرة.
بداية القمّة
بدأ اليوم انعقاد اجتماع قمة “مجموعة العشرين”. الخبراء في المسائل الاقتصادية بذلوا جهداً هائلاً. بعضهم بصفتهم أصحاب خبرة يشغلون مناصب دولية هامة؛ وبعض آخر كباحثين. الموضوع معقّد، اللغة جديدة وتحتاج لتكيّف مع المصطلحات والمعطيات الاقتصادية والهيئات الدولية والقادة السياسيين أصحاب الثقل الأكبر على الساحة الدولية. ولهذا، فإننا نسعى لتبسيط ما يحدث في لندن وشرحه بشكل يكون مفهوماً، كما أراه أنا.
مشكلة كبرى أخرى يواجهها عالم اليوم
الأزمة المالية ليست المشكلة الوحيدة، فهناك مشكلة أسوأ تتعلق بنمط الإنتاج والتوزيع، هذا إن لم يكن بالحياة نفسها. أقصد التغير المناخي. كلاهما حاضرتان وستتم مناقشتهما بشكل متزامن.
ما لم تذكره وكالة الأنباء “نوتيمكس”
“منذ عام 2006 وحتى الآن، أعادت ‘مهمة المعجزة’ أو حسّنت نظر 19 ألفاً و496 بيروفي، منهم 16 ألفاً و907 خضعوا للعمليات في مركز طب العيون الكوبي في بوليفيا وألفان و589 في مركز طب العيون الكوبي في كوزكو، والذي بدأ عمله في الخامس عشر من كانون الأول/ديسمبر 2008.