-
وعلقت معظم
- كوبا تطالب في الأمم المتحدة بالالتزام العالمي مع القضية الفلسطينية | 1
- بوتين يوقع "استقلال" القرم | 1
- كوبا تدين في الأمم المتحدة حصار الدول الغربية لاتفاق ضد العنصرية وغيرها من أشكال التعصب | 1
- رئيس البرلمان الكوبي يطالب مجددا من الولايات المتحدة باطلاق سراح الكوبيين الخمسة | 1
- الرعب الذي تقدمه لنا الإمبراطورية | 1
سبعة أيام بلا وفيات نتيجة الكوليرا
تدير البعثة الكوبية 37 مركزاً يعكف على مكافحة الكوليرا، حيث وفر طاقمها العناية حتى هذا اليوم بستة وعشرين ألفاً وأربعين مصاباً بالكوليرا، وقد أضيف للبعثة فوراً، مع وصول فرقة “هنري ريف”، 12 مركزاً آخر (ليصل عددها الإجمالي إلى 49) مع 1100 سرير جديد، وذلك في خيم صُنعت وصُمّمت لهذه الغاية في النروج وبلدان أخرى، وتم شراؤها بالأموال المخصصة لمواجهة نتائج الزلزال، والتي قامت فنزويلا بتسليمها لكوبا من أجل إعادة بناء النظام الصحي في هايتي.
هايتي، التخلف والإبادة
العديد من مسؤولي الأمم المتحدة عبّروا عن أسفهم في الأيام الأخيرة بسبب عدم تجاوز نسبة استجابة المجتمع الدولي لطلب المساعدة لمواجهة الوضع العشرة بالمائة من الـ 164 مليون دولار التي تم طلبها بشكل عاجل.
خطاب هوغو تشافيز
اجتماعٌ غير معهود كان قد انعقد في كابيتول الولايات المتحدة بين مجموعة من مشرّعي اليمين الفاشي في هذا البلد وبين قادة اليمين الأوليغارشي والانقلابي الأمريكي اللاتيني. تم الحديث هناك عن إسقاط حكومات فنزويلا وبوليفيا والإكوادور ونيكاراغوا.
خطاب إيفو [موراليس]
توجد لحظات في التاريخ تحتاج لخطاب، ولو كان بالغ الإيجاز كخطاب يوليوس قيصر “Alea jacta est” عندما اجتاز نهر روبيكون. كان لا بدّ من عبوره في ذلك اليوم، بالذات عندما كان يجتمع وزراء دفاع الدول المستقلة في النصف الغربي من العالم في مدينة سانتا كروز، حيث دأب اليانكيون على الترويج للانفصال ولفك لحمة بوليفيا.
حلف الناتو، شرطي عالمي
خلال عشرة أيام فقط –أقل من أسبوعين-، تلقّى الرأي العام العالمي ثلاثة دروس كبرى ولا تُنسى: “مجموعة العشرين” و”أبيك” و”الناتو”، في سيئول ويوكاهاما ولشبونة، بشكل يمكّن جميع الأشخاص الشرفاء الذين يعرفون القراءة والكتابة، والذين لم تشلّ الانعكاسات المشروطة لأبواق الإعلام الإمبريالية عقولهم، من أخذ فكرة واقعيّة عن المشكلات التي تعانيها البشرية اليوم.
“مجموعة العشرين” و”أبيك” والمسحة الأخيرة للمصداقية
حسب تقليد الكنيسة الكاثوليكية، عندما يكون مريض في حالة بالغة الخطورة، وبعد اعترافه، تأتي المسحة الأخيرة. وهذا ما حصل لمصداقية الولايات المتحدة في الاجتماعين، المتزامنين تقريباً، “لمجموعة العشرين” ومنتدى “أبيك”. من هذا المنطلق، لا أحد يعلم بما هو قادم. ربما يلجأون إلى تأبين مسيحي أو حرق رفات الوهم الخارج عن المنطق الذي يرى إمكانية للمحافظة على نظام اجتماعي يتنافى مع حياة البشرية، التي وصل تعداد أعضائها في هذا اليوم
عجيج عرمرميّ
ما هي “مجموعة العشرين”؟، سؤال يتبادر إلى أذهان كثيرين من القراء الذي ملّوا من كثرة الأسماء المختصرة. إنه مسخ آخر من أمسخ الإمبراطورية الجبارة وأغنى حلفائها الذين شكّلوا “مجموعة السبعة”: الولايات المتحدة، اليابان، ألمانيا، فرنسا، المملكة المتحدة، إيطاليا وكندا. وقرروا في وقت لاحق القبول بعضوية روسيا بالنادي، الذي أصبح يسمى “مجموعة الثمانية”.
الانتفاضة في منظمة الأمم المتحدة (الجزء الثاني والأخير)
هناك حاجة إلى منظمة للأمم المتحدة ديمقراطية في الحقيقة وليس اقطاعة إمبراطورية، حيث الأغلبية الساحقة للشعوب لا تؤخذ بالحسبان إطلاقا. إن الأمم المتحدة التي تأسست قبل نهاية الحرب العالمية الثانية أصبحت تنهك. لا يجب أن نسمح بأن يفرض علينا الدور التافه الذي نؤديه لما نأتي ونجتمع مرة أخرى بعد 12 شهر حتى يضحكوا علينا.
الانتفاضة في منظمة الأمم المتحدة (الجزء الأول)
إن اجتماع الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة الذي انعقد يوم 26 تشرين الأول/أكتوبر، أي الثلاثاء الماضي، ويفترض أنها بمثابة أعلى سلطة سياسية بالمعمورة، تمت الدعوة إليها بهدف تكرر مرارا بشكل أنه أصبح أمر معتاد عليه: “ضرورة إنهاء الحصار الاقتصادي والتجاري والمالي الذي تفرضه الولايات المتحدة الأمريكية على كوبا”.
الإمبراطورية وحق الإنسان في الحياة.
“يا لهم من أوحاش! قلت- عندما قرأت النص الكامل، حتى الخط الأخير، لما كشف عنه الصحفي المشهور سيمور هيرش (Seymour Hersh) والذي نشر بـ Democracy Now (الديمقراطية الآن) وسجل بإطار الـ25 خبر التي خضعت لأقصى درجات الرقابة في الولايات المتحدة.عنوان المادة “الجرائم الحربية لعميد الولايات المتحدة ستانلي ماك كريستال[...]”